تدور أحداث الرواية حول فتاة تدعي دوروثي تعيش مع والدها ولكنها تعاني من معاملته القاسية فهو شخص بخيل ويعاني من التشدد وكان يكره التجدد, كانت دوروثي طفلة لم تكن تعيش طفولتها مثل بقية الأطفال فكانت مساعدة القس والدها فهي مسؤولة عن أعمال الكنيسة من إعداد العشاء الرباني والقيام بأعمال الدعوة وتعليم المرشدات بالإضافة إلي أعمالها المنزلية وخدمة أبيها الأرمل, تغيرت حياتها بعد فقدانها للذاكرة وستعيش مغامرة في شوارع لندن.